التدريب
الشخصي
الحلم
تعشق دينا عيش أقصى إمكاناتها، هي مرشدة للقادة، وصانعي التغيير الذين يساهمون في رفع اهتزاز الكوكب.
تسلط الضوء على الطريق للآخرين للتوسع إلى ما هو أبعد من القيود الملموسة للتجربة الإنسانية والعيش كسادة كما هم مع البقاء على الأرض في العالم الحديث.
تركز دينا على أن تكون الطالبة المخلصة للحكمة والتعاليم التي تتلقاها وهي ملتزمة بالخلق الواعي الذي لا تشوبه شائبة.
نيتها هي أن تكون القناة الأكثر نقاءً لمنظور أعظم وهو تمكين ومساعدة الآخرين على اكتشاف أن لديهم نفس القدرة على الوصول لمستويات أعلى من الوعي والاتصال الحقيقي بالخالق.
لدى دينا رؤية العيش في عالم مستيقظ تمامًا حيث يعيش الجميع حقيقتهم في أرض جديدة، يعزف فيها كل انسان نغمته الفريدة ضمن المعزوفة الموسيقية الاصلية التي صممها الاله.
وهذه هي الارض الذي نتجاوز فيها الخوف والمعاناة والفوضى.
اسمح لدينا أن ترشدك حتى تعيش الحرية الكاملة من داخلك وتتصل بتعبيرك الحقيقي بقلبك، لتكشف عن هدف وجودك بالحياة ليعكس ذلك نفسه في واقعك يوما تلو الاخر.
إذا كنت مستعدًا للعب بمستويات جديدة من الوعي بكل ما هو متاح لك، وإذا كان لديك أساس المعرفة الذي يجعلك تخلق واقعك وتطمح إلى المزيد، فيمكن لدينا مساعدتك من خلال تعليمك "وعي الحب المطلق" لتذكر أن أي شيء وكل شيء ممكن بالنسبة لك
أختصر عليك طريق طويل من المعاناة والمجهود.
كيف؟
بدلا من اتخاذ الكثير من الخطوات غير الفعالة والاعتماد على فكرة المحاولة والخطأ التي تسبب لك القلق على الطريق، تساعدك دينا على أن تجد حلقة الوصل بين الارشاد الإلهي وعالمك المادي على الارض.
لتسير على خطة الهية محكمة ترشدك لخطوة واحده فقط فعالة ومضمونة على أقصر وأسهل طريق في رحلة تطورك.
التدريب الشخصي متاح فقط لكل قائد يرغب في التغيير، لكل روح حرة تتحمل مسئولية نتائج حياتها كاملة وتمتلك الشجاعة كي تواجه جوانبها المظلمة.
إذا توفرت فيك هذه الشروط، سأخدمك من كل قلبي وسأكون قناة للحب الإلهي يتدفق من خلالي لينير جانبك المظلم ويشفيه.
سنعمل معا سويا على الوصول لصوت الحقيقة بداخلك، صوت الحق، صوت الله الذي يرشدك دائما، ولكنك لا تستطيع سماعة نتيجة الضوضاء والتشتت الناتج من ضغوطات الحياة.
وهذا هو سر نجاحي مع جميع المتدربين، فأنا اعتمد كليا على اظهار هذا الصوت.
سنحدد سويا جذر المشكلة، ثم سنبدأ بتسليط الضوء عليها عن طريق رفع الوعي، بعدها سننتقل لتعليمك لجزء التطبيقي كي تصل بعدها لهدفك.
أكثر ما يسعد قلبي ان اراك تتقدم وتتخطى أنماط متكررة كانت تعيق تطورك في الحياة.
تأكد أن كل منا يحتاج مدرب كي ينير له ما لا يستطيع رؤيته، وهذا ليس فقط ضروري للشفاء من جروح الماضي، ولكنه حتما ضروريا لضمان التطور المستمر.
حتى أنا دائما احتاج لمدربين وأعمل معهم كي أتجاوز قيود ذهني وأتوسع!